بلانشا: الانتقاد الذي يحدث مع الغدد التناسلية على الشواية

المنتقمون: نهاية اللعبة +

كنا نظن أن "النوع" قد تم طهيه منذ ذلك الحينالمناديل الصغيرة، ثم يعاد طهيها معسوف ننتهي معًا. نأمل أن يتم مشويها وتدخينها بالتأكيدحديد,دخول جديد في كوميديا ​​العطلة بين الأصدقاء البرجوازيين المتضخمين والمحتقرين، والأكثر من ذلك، الأصدقاء القدامى.كان غيوم كانيه على الأقل يتمتع باللياقة التي تمكنه من إلحاق الهزيمة بالشباب وكبار السن، هنا كل شيء قديم بشكل أصيل. يبلغ عمر الكليشيهات وحركات الكتابة 300 عام على الأقل، وهو نفس عمر الممثلين الذكور الرئيسيين والمخرج، وإشاراته إلى النظام القديم وتلك الخاصة بألعاب الطاولة المفضلة لديهم.

من فضلك دعهم يذهبون

سوف نعترف بأن لعب Cluedo أو Monopoly أو Trivial Pursuit مع Lambert Wilson بينما يقوم Guillaume de Tonquédec بحل اللغز يوفر تجربة معينة من الخلود والموت.أن أقول أن كل شيء رائحة مثل الصنوبرحديدلم تعد حتى صورة قوية بما فيه الكفاية،لدرجة أن الأمر برمته يتسرب منه هواء الحامض المتسرب من دماغ غارق في فضلاته،وينبغي أن نتحدث بالأحرى عن رائحة القبر العفن.دعونا نواصل، في عام 2022، إنتاج أفلام كوميدية عن حقيقة هطول الأمطار في بريتاني، أو عن العمال البرتغاليين، أو عن الإضرابات التي تأخذنا كرهائن، أو عن نابليون ولويس السادس عشر، كما تقول العديد من ردود أفعال بافلوفيان عن عصور ما قبل التاريخ الكون منحديد.

الكمال في الخروج من التاريخ,حديد سوف يجرؤ حتى على "النكتة حول موضوع اللحظة لجعلها شابة، ولكنها تخون مؤلفها تمامًا" مع الإشارة إلىلعبة العروش. ماذا أردت في نفس الوقت؟ إلهام؟ ساذج أنك كذلك. دليل على الخدعة: الفيلم ولد من مزحة كتبها Guillaume de Tonquédec أثناء الترويج لـالشواءوفقمخصص، ويوضح إيريك لافين نفسه أن التكملة كانت مفضلة على المشروع الأصليبريتون 100%(ما هذا العنوان مرة أخرى)، لأن "لقد سمح لنا هذا بالدخول في مشكلتهم على الفور دون الحاجة إلى وصفها بشكل مطول".ترجمة :حديدولد من الكسل، ومن المفترض.

ساعتان مع أصحاب الملايين الذين يشعرون بالملل، برنامج رائع

أنت لست لطيفًا، لكنك بريتوني جدًا

أكثرإذا كان لا يزال فقط الفكاهةحديدكان لاغيًا أو قديمًا، سنضع فقط 2 صغيرًا/5 بالقول أنه ممنوع منعا باتا النظر إليه خارج شاشة التلفاز وإذا كان عمرك العقلي أقل من 60 عاما (نحن نصر على أن الأمر سيكون عدم وضع كل كبارنا في نفس الحقيبة). نود أن نلاحظ أنه من الواضح أن التصوير الفوتوغرافي لا يستحق إعلان تأمين بين نبأين إخباريين على BFM مع اتصالات خاطئة ولقطات الطائرات بدون طيار الاختيارية اللعينة. نتوقف لنقول إنه ليس هناك صدفة، وأن الفيلم مدعوم بشكل أساسي من القنوات التلفزيونية، وأنه لا يزال ليس أكثر ولا أقل من فيلم تلفزيوني كبير مثقل بالمال، ويعتبر شباك السينما بمثابة فحص فني.

باستثناء أن هناك جوهر الأمر، الخرافة حول صداقاتنا وتفاهاتنا الصغيرة التي تجعلنا مميزين. نعم نعم. إنها إنسانية رطبة تخفي في الواقع نفاقًا شريرًا بذكاء شديد، لأن المجموعة البريئة المقدمة لنا هي القاسم المشترك الوحيد لها، الدناءة والضعف والعار، الممزوج بالتمييز الجنسي المبتذل.

Fest-noz تعني حفلة ليلية إيه. هناك مشكلة هناك، أليس كذلك؟

وكل منهما يرى الآخر مجرد وعاء لعنفه وإحباطاته،بينما يرتقي الشر إلى مرتبة القوة الدافعة الطبيعية والضرورية في العلاقات الإنسانية.الذكور على وجه الخصوص، حيث يتم التعامل مع النساء هنا فقط كأشجار اللبخ المهدئة التي تقوم بإصلاح الألعاب التي كسرها أزواجهن الصغار.

وهل ينبغي لنا أن نتعاطف مع هذه الشخصيات الرثة المتذمرة والمزينة بعلامات الثراء الخارجية؟ ستكون هذه النكتة الوحيدة الناجحة في الفيلم إذا لم تكن جادة أو ساخرة. حتى أننا كدنا نصدق ذلك للحظة، خلال مشهد السكر مع إمكانية التحرر (سيكون هونغ سانغ سو على الأقل قد ساعد في تحديث هذا التمرين). وللأسف هذا هو تعريف الصداقة الذي نقدمه لنا هنا،وأقل ما يمكننا قوله هو أننا لا نرغب في أن نكون أصدقاء إريك لافين.كراميل فاسد على كويجن أمان مع زبدة زنخة: يلعب دور بريتون، لكن الفيلم يتجول بين مهرجان نوز ومهرجان دييز. الكفر الاعلى .